هذه خاطرة كتبتها وأنا في الصف الثالث الإعدادي
...............................................................
أحسست به ..ورأيت صورته أمامي التي كنت قد صنعتها من نسج خيالي
..وقد انسابت دموعي على خدي شوقا ولهفة
بل حبا ..
لقد تحمل ما تحمل لأجلي ..لأجل أن أصبح على ماأنا عليه
لأجل أكبر نعمة من الله علي بها لكوني مسلمة
أدرت حياته في خاطري
لأجدها مكللة بالمتاعب والمشاق
وكل ذلك ليوصل لي الرسالة
أحببته حبا شديدا
وتمنيت لو أني معه الآن
أحدثه ويحدثني
وصرت أدعوا الله كل يوم أن أراه ولو حتى أثناء نومي
تمنيتها من كل قلبي
وكلي يقين بأن الله سيجيبني
أخذت أفكر في الأمانة التي ألقاها على كتفي
هل خنتها ؟؟ أو ضيعتها ؟؟
فما موقفي منه الآن
كيف أود لقاءه
ماذا سأقول
بدأت أدرك مسئوليتي
وعظم الأمانة التي أحملها
وحتمية المحافظة عليها
مع مرور الأيام
أصبح هو يعيش بقلبي وخاطري
أكاد أشعر به يحدثني ..يأمرني بالمعروف وينهاني هن المنكر
آآآآه لو أفتديه بروحي
بعدما سمعت لحظات وفاته لم أتعجب من موقف الصحابة رضوان الله عليهم
فقد كنت أبكي مثلهم بكاءااااا شديدااااا
وأنا أدعوا الله لقياه
إنه قد فارق الحياة
ولكن لابد له أن يحيا في قلوبنا جميعا نذكره ونصلي عليه
صلى الله وسلم وبارك عليه
اللهم إنا نسألك شربة هنيئة من يده اللهم إنا نشهدك أنه أحب إلينا من أنفسنا ومن أهلنا ومن مالنا فاجمعنا به
بل حبا ..
لقد تحمل ما تحمل لأجلي ..لأجل أن أصبح على ماأنا عليه
لأجل أكبر نعمة من الله علي بها لكوني مسلمة
أدرت حياته في خاطري
لأجدها مكللة بالمتاعب والمشاق
وكل ذلك ليوصل لي الرسالة
أحببته حبا شديدا
وتمنيت لو أني معه الآن
أحدثه ويحدثني
وصرت أدعوا الله كل يوم أن أراه ولو حتى أثناء نومي
تمنيتها من كل قلبي
وكلي يقين بأن الله سيجيبني
أخذت أفكر في الأمانة التي ألقاها على كتفي
هل خنتها ؟؟ أو ضيعتها ؟؟
فما موقفي منه الآن
كيف أود لقاءه
ماذا سأقول
بدأت أدرك مسئوليتي
وعظم الأمانة التي أحملها
وحتمية المحافظة عليها
مع مرور الأيام
أصبح هو يعيش بقلبي وخاطري
أكاد أشعر به يحدثني ..يأمرني بالمعروف وينهاني هن المنكر
آآآآه لو أفتديه بروحي
بعدما سمعت لحظات وفاته لم أتعجب من موقف الصحابة رضوان الله عليهم
فقد كنت أبكي مثلهم بكاءااااا شديدااااا
وأنا أدعوا الله لقياه
إنه قد فارق الحياة
ولكن لابد له أن يحيا في قلوبنا جميعا نذكره ونصلي عليه
صلى الله وسلم وبارك عليه
اللهم إنا نسألك شربة هنيئة من يده اللهم إنا نشهدك أنه أحب إلينا من أنفسنا ومن أهلنا ومن مالنا فاجمعنا به
No comments:
Post a Comment